-->


تعليق لميس الحديدي على لقاء ترامب بالعاهل الأردني.. كشفت تفاصيل محدش أخد باله منها قلبت منصة إكس!!


نعرض لكم نص لذلك لميس الحديدي عن اللقاء الذي جمع بين العمل، والعاهل الأردني، حيث أن لميس بخبرتها السياسية نتيجة في الإعلام أوضحت لنا تفاصيل في اللقاء لم نتعرف عليها.

لميس الحديدي تروي تفاصيل التواصل العملي والكاهل الأردني

كتبت لميس الحديدي نصا لمنصة اكس ناسا:

" «تابع النص الأصلي باللغة الإنجليزية لمقابلة ترامب والواهل الأردنى الملك عبدالله الأمس.. وبعيدا عن رأي السوشيال ميديا ​​المتحفز.. إلى مجموعة آراء».

تابع النص الأصليى الانجليزى لمقابلة #ترامب و #العاهل_الاردنى الملك عبد الله أمس .. وبعيدا عن رأي السوشيال ميديا ​​المتحفز .. لمجموعة آراء :

١- قسمًا لزملاء الصحفيين في #البيت_الأبيض لم يكن هناك مؤتمر صحفى مقرراً، بل كان الاجتماع مُدرجًا على إنه "مغلق" و فوجئ الصحفيون… pic.twitter.com/uN203OFsSt

— لميس الحديدي (@lameesh) 12 فبراير 2025

"«طبقًا لزملاء الصحفيين في البيت الأبيض لم يكن هناك مؤتمر صحفى، بل كان الاجتماع مدرجًا على أنه مغلق وجئ الصحفيون بدعوتهم تم تفعيله. بمعنى أن يخترع نصب السيرك وحراج الملك وله العبثية أثناء جلوسه».

«ما حدث في الغرف ليس بالضرورة ما أخلى العلن خاصًا إذا كان السبب مع رئيس أكبر قوة عظمى ورجل يعبث بى أهوج يشعر بتعاظم الموارد، يريد شراء غزة وضم كندا وجرينلاند والخروج من النظام الدولى وحراج الجميع ليبدو شمشون الجبار.. تفويت فرصة تفجير الأسباب في العلن كان ضروريًا».

«العاهل الأردنى لم يتراجع عن موقف الأردن البائع، فقط هو ناور بسيط وقال إننا بانتظار مؤسس اللغة العربية المشتركة، وإن هناك اجتماعًا مع ولى العهد السعودى للخدمة العربية، وكذلك مرتين أن مصر لديها خطة. هذا ليس هروبًا بل واضح لترامب أنك لن تتمكن من تبرم صفقة مع كل دولة على التحاليل.. فالإجابة ستكون عربية. ثم ترسيخ إن مصر هم القائد هنا للانضمام إلى الأعضاء.. وهم حقيقة، فهو لا يصل بالكرة إلينا، ولكنه مدمج فعليًا وبالتأكيد على هذا النص متفق مع الرئيس السيسى ولى العهد السعودى».

«فيما يخص التهجير حاول الملك أيضًا ألا ينطلق بترامب ويكرر أفكاره العبثية أمامه وأوضح أيضًا من استفزاز الملك.. ويمكن من المناورة أيضًا سنستقبل 2000 طفل للعلاج، ولن أفعل إلا ما هو في صالح بلدى الأردن. والمعنى لا يحتاج إلى أن نقول له مفيش واضح وهو معنى واضح».

«هذه الإجابة بنجاح لم تعجب العمل.. كان يريد تأكيدا من الملك أنه يوافق على إعطاء قطعة أرض ويبارك خطته.. لكنه لم يحصل على ذلك- علنا ​​على الأقل- ولا داخل الاجتماع كما شدد التأكيد».

نص لميس الحديدي التي كتبتها عبر منصة X

وأكملت لميس الحديدي لزمها:

يرى أن العاهل الأردنى كان يجب أن يكون أكثر وضوحا في قضية الته وضم الضفة، لكن هناك رأى آخر أمام شخص منفلت يمتلك قوة كبيرة.. وأفضل طرق التعامل معه الآن هو تفويت فرصة متقدمة.. مع الإصرار على اليكس دون قفز.. ثم حرية والتفاوض حتى نثبت له أن ما يفكر به هو ولن يتحقق.. الحكمة تستحق ذكاءً، فلا أحد يرغب في ذلك يؤدى لمواجهات ديناميكية أو تعاون مشترك».

«أصدر الأردن بيانا واضحا بما في ذلك ما حدث داخل الاجتماع وخرج وزير الخارجية المحافظ بإيضاحات أكثر دقة وحسما ليس لأي قفزة».

«من كل ما سبق.. ملك الأردن وكان أول مسؤول يواجه طوفان فكرة ترامبية مباشرة تمكن من المناورة (وإن لم تعجب تماما) دون أن يقدم أي تنازل هو الأهم.. لم يحصل منه على العمل بالعقوبة وإلا لكان يزيل بعد الاجتماع وقال الأردن قد يوافق على استقبال الاعتراف 

وضم وهذا لم يحدث».


«لا يجب أن يكون هناك أو نغفل كم التي تتعرض لها الأردن قبل أمريكا. الأمم المتحدة دولة صغيرة من المناطق الجوية الأمريكية ستعود إليه، ولكن قادرة رغم ذلك من المناورة حتى إشعار آخر».

« ترامب مستعد لحراج الجميع، أي شخص يتسنى له أن يكون جماعياً برأىٍ واحد ومناقشة فيه مصلحته الاقتصادية (مع السعودية مثلا)».

: «الآن الأهم هو بناء العربية والموقف العربي.. والذكاء في التعامل مع الممارسات، في السياسة المهمة النتائج وليس العبارات الرنانة والشعبية والخلافات على الهواء. الآن بعد ذلك وبعد ذلك دور مصر المحوري.. أهم وننتظر قمة مهمة عربية»