باقى 96 ساعه فقط.. تحذيرات مشددة تخص أصحاب عداد الكهرباء القديم قبل رمضان
 |
| باقى 96 ساعه فقط.. تحذيرات مشددة تخص أصحاب عداد الكهرباء القديم قبل رمضان |
برغمت هيئة قطاع الكهرباء ولا تزال تستوعب أعداد السكان من الكهرباء القديمة من التأخر في سداد فواتير الاستهلاك، خاصة بعد انتهاء المهلة المؤثّرة قبل تطبيق الغرامة أو رفع العداد.
لذلك فإن تنظيم قطاع الكهرباء يفترض أن يصل إلى 7% من إجمالي القيمة في حال التأخر في السداد.
وبالتالي، سيواجه العدادات المتأخرة في فاتورة فاتورة فبراير عن ميزانية شهرية جيدة بنسبة 7% من القيمة الأصلية، إذا تأخروا في السداد حتى نهاية الشهر الحالي وبداية شهر رمضان أي بعد 4 أيام.
ومع ذلك، بعد عدم الدفع لمدة شهر آخر، اتخذت إجراءات أكثر صرامة، بما في ذلك رفع العداد القديم واستبداله بعد دفع الدفع.
رسمياً عدم دفع فاتورة الكهرباء
الكهرباء
ووفقا لبيانات وزارة الكهرباء، هناك نحو 42 مليون عداد كهرباء لفترة طويلة تحت الاستخدام، من جزئين 4.5 مليون متر معطل للوزارة تعمل على استبداله.
وبحسب سياسة الوزارة، فإن عدم سداد فاتورة الكهرباء للخطوط الجوية السويدية سوف يؤدي إلى إلغاء السعة المتعددة العداد، ما لم يقم بتسوية الدين أو تقديم طلب رسمي بالسداد على أقساط.
آخر موعد لسداد فاتورة الكهرباء قبل فرض العقوبات
وتتساءل الوزارة إن ديمين الذين لم يسددوا فاتورة شهر يناير عن نفقات ديسمبر قبل 12 يومًا فقط لسداد الفاتورة يناير قبل البدء في إنشاء رفع العدادات كما تعلم هيئة تنظيم الكهرباء أن عدم سداد فاتورتين متتاليتين يعطي الشركة الحق في اتخاذ التدابير القانونية والتي تبدأ بفرض العدادات المالية الثمينة ثم إزالة العداد نهائيا.
الحالات التي ترغب في قراءة العداد
- الحصول على الكهرباء بطرق غير فردية ، مثل التوصيل المباشر دون المرور بالعداد.
- ربط الكهرباء الموردة من عداد بوحدات أخرى غير متضمنة في الحفل الديمغرافي.
- - التغير في استخدام الكهرباء للأنشطة غير الناشئة عنها في التكامل.
- تلاعب بالعداد أو إتلاف الأختام الخاصة به.
- تجاوز الأحمال الكهربائية اللازمة إلى دون اكتساب المزيد.
- منع موظفي شركة الكهرباء من القيام بواجبات التفتيش أو التفتيش.
- عدم تسجيل قراءة العداد لفترتين متتاليتين بسبب رفض التعاون مع الشركة.
- اتفق مع الفريق المتعاقد عليه أو نيودلهي في خدمة الخدمة.
- تأخرت لفترة طويلة لمدة 30 يومًا بعد إشعار رسمي بالدفع.
