-->

 








1445 قطعة.نييّة المُهمّة التي تُرخي بظلالها ونفحاتها التاريخيّة على الصعيد العالمي، للمملكة عودةيّ حضورها التاريخي والسياسي، وعبر موقع التسجيلات لزوّارنا أن تعرفوا على أجمل اذاعة مدرسية عن اليوم 92 لعام 1445.


1445

بسم الله الرحمن الرحيم، بدأت صباح هذا اليوم مع أبرز أبرز الناس باتّة الوطنيّة التي نقف اليوم في ذكرى التاريخ من ضحايا الضحايا، والتي اختفت لها الملك المحلي عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود بالقرار الملكي ا لصّادر عن ديوانه، والذي نصّ على إعلان وحدة المملكة العربية السعوديةّة ووحدة أراضيها، على أن تكون راية القضاء الوحيد). لا تزال البلاد على طريق النّجاح والتطوّر، فنقف في هذا اليوم، مُباركين تلك الهمّة، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


اذاعة عن اليوم الوطني 1445 مكتوبة

لأن الإذاعة الصّباحية منركزة على المناسبات الوطنيةّة والفعاليات التي تحمل الخير والثّقافة منذ السيعودي، وتعزّز من انتماء الطّفل لتاريخه وحضارته، وفي ذلك الاشتراك في طرح فقرات الإذاعة المدرسية ّة بالآتي:


فقرة قرآن كريم عن اليوم الوطني

  • كثيرة هي الآيات التي تصل في كتاب الله عزّ وجل، والتي نوّهت على أهم الوحدة والتمسّك بالقول والرأي المُشترك، والاصطفاف خلف راية الأمّ، وفي ذلك نستمع إلى فقرة القرآن الكريم بصوت الزميل الطّالب (اسم) الطّالب) فلت الانضمام مع الشّكر:

  • إن الاعتصام بالوحدة والتمسك براية الإسلام والقول هو الطّريق إلى الحق، قال: “وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ نْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَ”. "[1]
  • المملكة العربية السعودي هي إحدى الدّيار المُباركة التي تكبر في كتاب الله تعالى، قال: “وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَان ا لْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّا وَا

اذاعة عن اليوم الوطني 1445 مكتوبة


  • لْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ * وَأَذِّن فِي النَّ َاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا، وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْت ِينَ مِنَ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ “[2]
  • اقرأ أيضًا: حلقة اذاعة مدرسية

  • فقرة جديدة نبوي عن اليوم الوطني
  • ننتقل بالزَّادة المُستمعين من وجهة النّظر النبويّة إلى فقرة الحدي ث النبوي التي موضوع الوحدة من وجهة النّظر النبويّة التي نهتد وإليكم الكلمات:

  • إن الأمّة الإسلاميةّة هي أمّة واحدة، لا تمضي إلى الفروقة، وتسير إلى الوحدة التي باركها الله، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم في الح ديث الذي رواه النعمان بن شير: «مثلُ يؤمن في تَوادِّهم، وتَرَاحُ مِهِم، واطُفِهِمْ». الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ با لسَّهَرِ والْحُمَّى“[3]
  • المملكة العربية السعودية، وأرض مكّة على وجه اليقين هي أحب البلاد