شروط الاضحية من البقر
شروط ذبيحة البقر
هناك عدد من الشروط التي يجب توافرها في ذبيحة البقرة ، ويمكننا شرحها على النحو التالي:
أن تبلغ السن الذي حدده الشرع وهو ما مضى عليها سنتان ، ولا يجوز التضحية بأبقار أقل من هذا السن.
أن تكون خالية من العيوب التي تمنع الهدوء ، وهي أربع عيوب حددها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف:
أعور البقر التي يظهر عورها: هي التي تبتلع بها العين ، أو تبرز حتى تصير كالرز ، أو تبيض بالدليل على عريها.
المريض الواضح مرضه: هو الذي تظهر أعراضه على الوحش ، كالحمى التي تبعده عن المرعى وتمنع شهيته عن الأكل ، والجرب الظاهر الذي يفسد الصحة أو يضر بالصحة ، والجروح العميقة. التي تؤثر عليه في صحته وهلم جرا.
العرج الظاهر: وهو ما يمنع الحيوان من مواكبة مشيته السليمة.
الهزال الذي يزيل الدماغ: في بعض الأحيان تمرض الإبل أو غيرها من الحيوانات بهزال يضمر فيه الدماغ ويختفي ، وهذه التضحية لا تصح.
الأعمى التي لا ترى بعينها.
المبشومة: من أكلت فوق طاقتها حتى شبعت ، فتضحى بها بعد زوال الخطر.
أصيب بما يقتله: من الاختناق أو السقوط من مكان مرتفع حتى زوال الخطر عنه.
الزمانه: لا تستطيع المشي بسبب الإعاقة.
يتم قطع يد واحدة أو ساقين.
أن تكون الأضحية ملكا للمضحي: فلا يجوز أن يضحي بما لا يملك ، بل يجب أن يكون من ماله ، أو يؤذن به. ومع ذلك يجوز لولي اليتيم أن يضحي له ببعض من ماله إذا حدثت العادة وانكسر قلبه بعدم تقديم الأضحية.
أن الأضحية لا تتعلق بحق الغير: فلا يصح التضحية بشيء مرهون لغيره أو بجزء منه.
أن تكون النحر في الوقت المحدد شرعاً: إن وقت النحر من بعد صلاة العيد يوم النحر حتى غروب الشمس في آخر يوم من أيام التشريق وهو اليوم الثالث عشر من ذي القعدة. الحجة ، فأيام النحر أربعة أيام: يوم العيد بعد الصلاة ، وخطبة العيد ، والأيام الثلاثة التي تليها: هذه هي أيام التشريق ، فمن نزل قبلها أو بعدها. مرة لا تكفي أضحيته ، وعليه أن يضحي مرة أخرى ، ولكن إذا كان هناك تأخير بعذر إلى ما بعد ثلاثة أيام التشريق ، مثل: هروب الهدي بغير قصد ، أو نسي الموكيل الذبح. فلا حرج في أن تكون الأضحية بعد مضي الوقت لعذر.
شروط ذبح الأضحية
هناك عدد من الشروط التي يجب على المذبح توافرها عند الشروع في ذبح الأضحية ، وهذه الشروط هي:
والأفضل لمن يضحي أن يذبح أضحيته بنفسه ، إذا استطاع أن يذبحها ؛ لأن الأضحية عبادة وعبادة في آن واحد ، ويجوز له أن يذبحها. وكلف عنه من يذبح الذبيحة ، فالنبي صلى الله عليه وسلم مذبوح بيديه ، وكلفه بذبح له.
على الذبيح أن يراعي آداب النحر ، بما في ذلك إحسان الذبيحة ، وتعزيتها ، واستقبال الذبيحة إلى اتجاه القبلة.
إذا كانت الأضحية من الإبل فإنها تذبح وهي واقفة ومقيدة بيدها اليسرى ، أما إذا لم تكن من ناقة البهائم والبقر: فإنها تذبح وهي مستلقية على جانبها الأيسر. منه.
تكفي الأضحية الواحدة للرجل وأهله ، مهما كان عدد من يسكنون معه في نفس البيت ، ويلزمه النفقة عليهم من زوجته وأولاده.
ويستحب لمن ضحى أن يأكل من أضحيته ، فيعطي بعضه ، ويخرج منه في الصدقة ، كما حدد لنا المشرع ذلك ، والمختار شرعا أن يعطي الثلث ، يتصدق بالثلث ويأكل هو وعائلته الثلث.
لا يجوز بيع شيء من أجزاء الأضحية مهما كان الجلد أو الرأس أو الأعضاء الداخلية ، ويجوز التصدق بها في سبيل الله تعالى. أفضل. تحريم أي جزء من الذبيحة: وهو مال يمنحه العبد لله تعالى ، فلا يجوز رده صدقة ، فيكون في سبيل الله الخالص.
و- الجزار الذي يذبح الأضحية لا يعطى له أي جزء من أجزاء الأضحية بالمقابل
شروط الأضحية في البقر إسلام ويب
شروط الأضحية من الماعز
أقوال العلماء في سن الأضحية
سن الأضحية من الجاموس
سن الأضحية ابن باز
وزن الأضحية من البقر
سن الأضحية من البقر عند المالكية
سن الأضحية دار الإفتاء