المجموعة التي تستخدم للمقارنة
المجموعة التي تستخدم للمقارنة هي عملية التجربة هذه ، والتي غالبًا ما يتم إجراؤها من قبل العلماء ، وذلك بغرض الحصول على القوانين والاستنتاجات والقواعد الأساسية التي تم التوصل إليها منذ عدة قرون ، والتي تم تدوينها في المراجع القديمة. وكتب بما في ذلك شرح بالخطوات وشرح أهم الوسائل والطرق التي عمل بها العلماء.
المجموعة المستخدمة للمقارنة
المجموعة التي تستخدم للمقارنة هي المجموعة الضابطة ، والتي تستخدم للوصول إلى الحل النهائي الصحيح ، وهي عملية جمع وصياغة جميع الملاحظات ، وإجراء المقارنة بينها وبين النتائج ، وكذلك يتم من خلالها تغيير أو تغيير العملية إذا لزم الأمر.
حدد المجموعة الضابطة
تعرف المجموعة الضابطة بأنها المجموعة المفككة التي تنفصل عن التجارب والتي لا يجوز من خلالها تغيير المتغير المستقل الذي يتم من خلاله الاختبار ومدى التأثير على النتائج. نتيجة هذه التجربة يجب أن يكون للمجموعتين تطابق متشابه في كل شيء ماعدا واحدة وهو الفرق والفرق بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية حيث يكون المتغير المستقل متغيرًا أيضًا في المجموعة التجريبية ولكنه يبقى ثابت في المجموعة الضابطة.
مجموعات التحكم والوهمية
يعتبر الأكثر انتشارًا وشائعًا من المجموعات الأخرى ، والذي يتكون في ظروف ثانوية ومن هنا لا يواجه متغيرًا ، وهنا استكشاف من قبل الباحث لإجراء تجربة على الصبار ومدى تأثيره عند تعرضه لأشعة الشمس المباشرة وعلى حالة نموها ، وهناك أنواع من الصبار لا تتعرض للضوء الطبيعي بحيث يكون الباحث هو المستخدم للمجموعة التجريبية البديلة أو علاج الشمس ، والمدة الزمنية لتعرض الأسماك لأشعة الشمس. أو باستخدام مصدر ضوء اصطناعي يمكن اختباره ، وهنا تتعرض المجموعة الضابطة للشمس لعدد كافٍ من مصدر الضوء الطبيعي وهو الشمس ، وتكون الفترة الزمنية للمجموعة التجريبية متغيرة.
تأثير الدواء الوهمي في المجموعة الضابطة والتجريبية
لا يُنسى مدى تأثير الدواء الوهمي ، الذي يعطي نتيجة إيجابية ، ومن هنا يتولد ويوهم أعضاء المجموعة الضابطة ، حيث يشعرون أن هناك تحسنًا كبيرًا ، ومن هنا يُعتقد أن هذا الدواء الوهمي له تأثير كبير في العلاج ، ولكن له بعض السلبيات الثانوية التي قد تكون مرتبطة به ، بحيث يمكن صنع تركيبة دواء وهمي خالٍ تمامًا من العقار الحقيقي أو أحد مركباته ، وهي تسمى المكونات النشطة ، والتي تعتبر هنا أن يكون لها تأثير كبير على النتيجة النهائية للتجربة.
المجموعتان مع اختبارات قبلية وبعدية لكلتا المجموعتين التجريبية والضابطة
غالبًا ما يكون أساس هذا التصميم في اختيار العينة ، والذي يتم بطريقة عشوائية أو بشكل متساو وكذلك الأشكال المحايدة ، وهنا يتم توزيع المجموعتين مما ينتج عنه اختيار العينة على النحو التالي :
- يقوم الباحثون بعمل بعض أنواع الاختبار القبلي للمجموعة الضابطة ، وذلك لمعرفة مستويات أعضائها أو الهيكل العام لمجتمع الدراسة.
- يقومون باختبار مسبق للمجموعة التجريبية الأخرى ، ويتم ذلك قبل التعرض للمتغير المستقل ، وذلك للتعرف على جميع خصائص أو مستويات الأفراد فيه.
- من خلال الباحثين يتم عمل اختبار تالي للمجموعة الضابطة الأولى من أجل التعرف على كل مستوى من الأفراد فيها ، بعد فترة قصيرة من الوقت بالنسبة لهم ، وغالباً ما يتم ذلك قبل الاختبار التمهيدي.
- ثم الخطوة التالية هي حساب الفرق بين كل مجموعة وذلك من خلال الاختبارين.
المجموعة التي تستخدم للمقارنة أثناء عمل التجارب العلمية تسمى
- العامل الذي نريد اختباره للمقارنة في التجربة ويمكن ان يؤثر على نتيجتها هو المتغير
- هي المجموعة التي تتعرض لتأثير العامل المراد اختباره
- تنظيم الظروف الداخلية للفرد من اجل الحفاظ على حياته
- العامل الذي يتم تغييره عند إجراء التجربة هو
- تنظيم الظروف الداخلية
- العامل الذي يتم تغييره عند اجراء التجربة