من هو الملك الموكل بالنفخ في الصور وما عدد النفخات يوم القيامة وأسماؤها
من هو الملك الذي أوكل با ليضخ في الصور؟ من أولى أحداث يوم القيامة وبداياته نفخ الصور ، واختلف العلماء في عدد النفخات ، وتلي هذه النفخات القيامة والقيامة ، ثم الحساب العادل من الله تعالى على ما عمل الإنسان فيه. حياته الدنيوية فيكون للمسلم حساب يسير ويدخل جنات النعيم ، ويكون للكافر حساب صعب. ويدخل نار جهنم فيها إلى الأبد.
النفخ بالصور يوم القيامة
والنفخ معروف ، وهو نفث الرياح والهواء من الفم أو غيره. قال ابن فورك: النفخ كالنفخ في البوق ، والصورة قرن ينفخ فيه الله من بطنه صوتاً عظيماً يتجه إليه المصلون ؛ لأنه مثل الأذان. موقوف: (عن وقف ابن مسعود: ثم يرفع ملك الصور بين السماء والأرض وينفخ فيه -والصور قرن- فلا خلق لله في السماوات والأرض. إلا إذا مات إلا ما شاء الله نكون أقوياء.) [1]
والصور موجودة الآن. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما ألين لما قام صاحب القرن وجبينه انحنى وسمع سمعه ينتظر أن يأمر بالنفخ. قال المسلمون: فكيف نقول يا رسول الله؟ قال: قل احسبنا الله ، ونعم الوكيل ، توكلنا على الله ربنا ، وربما قال سفيان: توكلنا على الله. (2)
من هو الملك عهد با لتضخيم الصور
ومن الإيمان باليوم الآخر الموت والفتنة اللاحقة ونعمة القبر أو العذاب فيه ، وكذلك اللقاء والقيامة والقيامة والقيام من القبور والإيمان بالصور والنفخ فيه ، وخلق الله. إنه سبب الخوف والصعق الكهربائي والنهوض من القبور ، والصور هي القرن الذي أوكله الله تعالى إسرافيل عليه السلام من الملائكة. وقد ذكر الله تعالى صور النفخ في أجزاء من القرآن الكريم ، [3] مثل قوله تعالى: (وننفس في الصور فيذهل من في السموات ومن في الأرض ينفخون بها ، ثم ينفخهم الله. ثم يفجرونهم ". (4)
عدد النفخات يوم القيامة وأسمائها
اختلف العلماء في عدد النفخات. وقال بعضهم: ثلاث نفث. الضربة الأولى هي ضربة الهلع ثم ضربة القيامة ثم القيامة. وذكر ابن كثير أيضا في تفسيره لهذه النفخات الثلاث ، وقال آخرون: النفخ اثنان ، واختاره القرطبي في تفسيره ، فقال: "والصحيح أن النفخ في الصور أنها نفثتان ، وليست ثلاثة ، وأن ضربة الرهبة ناتجة عن ضربة صاعقة. لأن الأمرين خالدين ، أي ذعروا ، فماتوا منه. (5)
كيف تنفخ بالصور
مع النفخ الأول في الصور فيها نقرة ، قال الله تعالى: (فلما نفخت في الناقور) [6] كما بين القرطبي حكمة ذلك ، فقال: إذا نفخت فيه للصمم ، اجمع بين النفخ والنقر ، حتى يهدأ الصوت ". النوع الأطول ، وفي بداية أمرها لا يسمعها كل الناس ، بل يسمعها البعض منهم ، وفي بداية الأمر بالكاد يسمعها الناس إلا بالاستماع إليها ، ثم تظل النفخة مكبرة ، ويزداد الصوت ، وإذا اكتمل النفخ ، يصدم الناس بصوتها أو يسمعون أمرهم الأخير. 1] وقال صلى الله عليه وسلم: "ثم تنفخ الصور ولا يسمعها أحد إلا يستمع إلى لعق ويثير لعق". قال: أول من سمعه رجل سمعه. "رجل يسمعها.
أول من يقوم يوم القيامة
الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - هو أول بني آدم من البعث يوم القيامة ، وبقي إسرافيل - صلى الله عليه وسلم - حيا عند الرسول - رحمه الله. صلى الله عليه وسلم - من قبره. وهو الذي يتنفس بالصور ، فيكون رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام خير الصلاة ويتمم النسك ، أول من يرسل من أهل الأرض بعد النفخ. (8)
وعليه فهناك احتمالان والله أعلم:
الأول أن إسرافيل صلى الله عليه وسلم أرسل قبل الرسول صلى الله عليه وسلم لتنفخ ضربة القيامة في الصور ، وبعد ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم. السلام سيكون أول من يرسل من أهل الأرض.
والثاني أن إسرافيل - عليه السلام - من الذين أبعدهم الله تعالى عن الموت. قال الله تعالى: "وَإِنَّنَا نَفْخِرُونَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ". ثم نفجرهم [4] ثم ينفجرهم الله.