شعر عن العيد الوطني العماني 50
شعر عن العيد الوطني العماني 50
شعر عن اليوم الوطني العماني الخمسين للاحتفال باليوم الوطني للسلطنة والتعبير عن حب الشعب العماني لوطنه الحبيب واعتزازه بالانتماء إليه. تختلف الطرق التي يعبر بها كل شخص عن حبه لوطنه ، سواء من خلال مشاركة القصائد أو الكلمات التي تعبر عن الحب لوطنه وصورته في رسائل للأصدقاء أو على الشبكات الاجتماعية التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية.
اليوم الوطني في عمان
تحتفل سلطنة عمان باليوم الوطني للسلطنة في 18 نوفمبر من كل عام ، بعد أن تولى السلطان قابوس السلطة في البلاد ، ويعود الاحتفال إلى عام 1970 عندما تولى السلطة. بالإضافة إلى ذلك ، هذا هو التاريخ الذي تخلصت فيه البلاد من الاحتلال البرتغالي الذي استمر لسنوات عديدة. يحتفل العمانيون بهذا العيد بمهرجانات وأعياد وطنية تسلط الضوء على الفن الشعبي العماني الذي عرفه أجدادهم ، كما يقدمون أجيالًا جديدة إلى النضال الذي حارب أسلافهم من أجل استقلال الشعب العماني وتقدمه. بالإضافة إلى الاحتفال ببداية نهضة اجتماعية واقتصادية في المملكة منذ تولي السلطان قابوس مقاليد الحكم ، والذي واصل مقاربته للسلطان هيثم بن طارق الذي يحتفل باليوم الوطني الخمسين للسلطنة ، وهو أول إجازة له منذ قبوله. مقاليد البلاد بعد أن انتقل ابن عمه السلطان قابوس بن سعيد إلى رحمه الله.
شعر اليوم الوطني العماني 50
يستغل العمانيون حدث اليوم الوطني السنوي لإحياء الحب والفخر والاعتزاز بوطنهم ، والشعر من أقوى وسائل التعبير عن الحب ، حيث يمكن للشاعر أن يصف ما في النفوس بطريقة ملهمة ليست كذلك. يمكن تحقيقه بمساعدة الكلمات العادية ، حيث يكتب لنا كلمات الحب والانتماء بطريقة معجزة تشهد بوضوح على حب الناس ، وفيما يلي مجموعة من القصائد عن وطنه الحبيب:
يقول الشاعر أنور العطار:
يقول الشاعر أنور العطار:
عمانُ حلـمٌ تناجيه قوافينـا
فتستفيق على النجوى ليالينا
وعداً علي وقد أصغى الزمان لنا
لأنظمـن بها أحلى أغانينا
ماذا على القلب إن هاجت هوائجه
فراح ينشد أشعار ابن زيدونا
يقول الشاعر عبد الله الطائي:
يا دهر هل أبقيت سهما لم يصب قلبا لكثرة ما رميت تفطرا
أذويـت زهـو شبيبتي في بدئه وحكمت أن أحيا معاشا أبترا
جاوزت حد الأربعين ولم يزل عيش التشرد لي نصيبا قدرا
أعمان قد جمع الزمان صروفهلكننا في الحب لن نتغيرا
أنت المرام لمن أراد معـزةأنت المقام فعنك لن نتخيرا
ودعتها وعلى فؤادي حسرة لما تزل تبدو جحيما مسعرا
يقول أيضًا الشاعر عبد الله الطائي:
يا من يعايدنا بصورة دارنا وببحرها وبشامـخ الأطواد
يا من يهني العاشقين بصـورةأنكأت جرحا ما شفي بضماد
ارفق بقوم أبعدوا عن أرضهم والشوق في الدرب الطويل كزاد
العيد عندهم لقاء زانهسير البلاد بركب أهــل الضاد
تحمي العروبة في الخليج كشأنها في عهد من سبقوا من الأجداد
العيد عندهم عمان بعزةوبنوا عمان طليعة الرواد
إذ ذاك تحلو يا صديق بطاقةونرى جــــميعا فــرحة الأعياد
يقول الشاعر عبد الله الطائي في قصيدته التي يشكو فيها محبته لوطنه وشوقه إليها ورغبته في العودة لها/
أصبحت أرجو أن أشاهد قبرها ولو أنني أرضيت كل عداتي
فأطوف مسقط لائذا متحاميا الموت يدفعني لمحو شكاتي
سيان بعـد مماتها عيشي على نصب وعيش السجن والظلمات
شعر عن فراق قابوس
- قصيدة وطنية عن سلطنة عمان للاطفال
- قصيدة عن محافظات السلطنة
- شعر عن عمان الحبيبة
- قصيدة قابوس روح عمان
- قصيدة في رثاء قابوس
- مرثيه للسلطان قابوس
- قصيدة فصيحة عن عمان