طول المهبل عند المراة القصيرة
يقدم لكم موقعكم المتميز العاصمة وبخاصة لمتابعية من مصر العديد من الخدمات التي قد يبحث عنها الكثير على الشبكة العنكبوتية لساعات طويلة ويخرج في نهاية المطاف صفر اليدين لذلك نوفر لك متابعنا العزيز هذه الخدمات عبر موقعنا ونسهل عليك في الوصول اليها واليوم نقدم لك طول المهبل عند المراة القصيرة.
انواع المهبل ؟؟ والفرق بينهم ؟؟
وإذا كان الفتى بحكم الصفات التشريحية التي يتمتع بها ـ يستطيع أن يشاهد عضو التناكح لديه ويقف بدقة على مدى طوله وحجمه فإن الفتاة العذراء لا تستطيع ذلك لأن غشاء البكارة يقف حائلا بينهما وبينه ,,
لذا يظل الغموض يحيط بهذا العضو لديها ولا تعرف عنه الكثير ويستبد هذا القلق وتفترسها الوساوس بشأن أي عيب قد يوجد به ..
المهبل عبارة عن أنبوبة تميل بزاوية 45درجة على اسفل الظهر وفي الحالة الساكنة ( أي بدون اثارة ) تكون جدار المهبل ملتصقة ببعضها البعض .
وبالنسبة للمرأة التي لم تلد من قبل ، يبلغ طول الجدار الخلفي للمهبل ثمانية سنتيمترات ، بينما يبلغ طول الجدار الأمامي ستة سنتيمترات , ويعتبر المهبل كالبالونة التي تستطيع استيعاب أحجام متنوعة تتفاوت بين حجم القضيب وقطر رأس المولود ، يمكن تقسيم المهبل إلى قسمين
القسم الاول
يمثله الثلث الخارجي وهو غزير بالأوعية الدموية والأعصاب ، وهو الجزء الذي يتركز فيه الإحساس أثناء الجماع
القسم الثاني
الذي يمثله الثلثين الداخليين فهو خال تقريبا من أعصاب الإحساس وليس له دور في اثناء الجماع حيث ينتفخ كالبالونة حتى يقلل احتكاك الحشفة بعنق الرحم اثناء الجماع ...
هل طول المهبل يختلف عند النساء ( خاصه المتينه والطويلة ) ؟؟
لكن حسب معلوماتي المتواضعة يتراوح طول المهبل مابين 9- 13 سم وهو بشكل عام عضلة قابلة للتمدد وحين يتم الإيلاج فإن المهبل يتمدد ليستوعب حجم القضيب الذكري ولاتوجد مشكلة مطلقاً
الطول الوسطي عند جميع السيدات واحد
مهما كانت طويلة أم قصيرة سمينة أم نحيلة
إذ يمكن أن نرى البعض مع مهبل كبير الحجم،
أو مع مهبل صغير الحجم، تماما كما هي الحالة عند الرجل.
وأيضا فإن المهبل الصغير الحجم قد يسبب بعض الصعوبات الجنسية
التي يجب أن تؤخذ بالحسبان. لدى احترام طور التهييج *،
يمكن لهذا المهبل الصغير أن يتسع ويأوي القضيب مهما كان حجمه،
ولكن الأمر يصعب إن حصل الإيلاج قبل أن يصل التوتر الجنسي عند المرأة إلى درجته العالية.
وتسبب محاولات الإيلاج الباكرة عند السيدات ذوات المهبل الصغير
ألما مزعجا يصل لدرجة يفقدها التوتر الجنسي الذي وصلت إليه.
ولا تستطيع أن تأوي القضيب مهما كان حجمه قبل أن تتمتع
بطور تهييج كاف لإيصالها لدرجة عالية من التوتر الجنسي.
أي مهبل طبيعي أو كبير يمكنه أن يستقبل أي قضيب مهما كان حجمه،
ولكن في الحالات الاستثنائية التي يكون بها المهبل صغير الحجم
أو لدى المعمّرات وبعد الفترات الطويلة من الامتناع عن الجنس،
فإن إيلاج أي قضيب، مهما كان حجمه سيكون مؤلما،
هذا الإيلاج الباكر لا يفيد بتحريض السيدة التي تحتاج أن يصل التوتر الجنسي عندها
لدرجة عالية قبل الإيلاج.
إذاااا أن المهبل يقوم بالغالبية العظمى من الحالات بالتأقلم مع حجم القضيب
فطول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى
لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة. ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل. والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة الجنسية يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب امكانية المهبل هذه على التمدد أثناء الجماع فتستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا
اما ماهو الفرق بين مهبل ( المراة الشقراء او السمراء او البيضاء)
المهبل من حيث الشكل الخارجي ليس هناك اختلاف ناحية الشكل و الوظيفة
و انما هناك اختلاف في طول البظر من امراة بيضاء او امراة افريقية من حيث الطول و لهذا نشاهد و نسمع ظاهرة الختان هنا و هناك
ولمهبل المرأة عدة وظائف أيضا ( للعملية الجنسية + طريق لخروج دم الحيض + طريق لخروج الجنين من الرحم )
بينما للبظر و ظيفة واحدة فقط وهي ( الاثارة الجنسية عند المرأة ) ولكن متى يستثار البظر ؟؟؟!!
البظر ينبغي أن يكون من أواخر الأعضاء التي يستثيرها الرجل , فلا يستثار البظر الا اذا بلغت الزوجة درجة عالية من الاستثارة الجنسية فلا ينبغي استثارته الا اذا كان مترطبا من الافرازات المهبلية الناتجة عن المداعبات الجنسية أما اذا كانت الزوجة من النساء الاتي لا يفرزن الكثير من هذه الافرازات المهبلية , حينها يفضل استخدام ( الكريمات الجنسية الملينة أو حتى استخدام الفازلينات العادية المستخدمة للشعر أو العناية ببشرة الأطفال !!!)
بينما يوجد في بظر المرأة نسيجين اسفنجيين قابلين للتمدد ( عند الاستثارة الجنسية) , بينما يفتقر البظر للنسيج الثالث المحتوي على مجرى البول , اذ ان عند المرأة مجرى خاص للبول وفتحته تقع حوالي 2 أو 3 سم أسفل البظر !!
فالبظر عند المرأة , كالقضيب عند الرجل أي أن البظر هو العضو الجنسي الرئيسي للمرأة ليس ذلك فقط , و انما عدد الأعصاب الجنسية في هذا البظر (الصغيييير) يعادل ضعف الأعصاب الجنسية في القضيب !! مما يدل على أهمية هذا العضو في المرأة و حساسيته للمثيرات الجنسية !!
فالبظر هو العضو الجنسي الرئيسي للمرأة و ليس المهبل كما هو شائع بين الغالبية العظمى من الناس !!
والسؤال الآخر هو كيف يستثار البظر ؟؟؟؟ !!
يمكن استثارة البظر عن طريق اليد و الأصابع . أنه ( يجوز ) للمرأة لمس و استثارة ثدييها و بظرها فقط أثناء العملية الجنسية المشروعة مع الزوج .
وأخيرا أدعو الى ( تصحيح المفهوم ) القائل بأن المهبل هو العضو الحساس الأول عند المرأة , ومعرفة أن البظر هو العضو الذي ينبغي أن يستثار بطريقة مباشرة و غير مباشرة للوصول بالزوجة الى الرعشة الجنسية الكبرى
الكس بشكل عام
هو عضو الجماع عند المرأة، فهو يأوي قضيب الرجل أثناء العملية الجنسية. والمهبل عبارة عن قناة عضلية غشائية, طولها 8 سم بشكل متوسط، ويختلف هذا الطول من امرأة لأُخرى، ومن عرق لآخر.
نلاحظ أن مهبل النساء من العرق الأصفر قصير نسبيا حيث لا يتجاوز الـ 6 سم. بينما نجد أن مهبل بعض السيدات من العرق الأسود قد يصل من 13 إلى 14 سم.
تنفتح قناة المهبل على العجان، أو بشكل أدق تنفتح على فتحة الفرج، بينما طرفها الآخر مغلق. وقبة المهبل أكثر اتساعاً من فتحته، يبرز من هذه القبة عنق الرحم.
بروز عنق الرحم من هذه القبة يسمح بتقسيم القناة المهبلية إلى أربعة رتوج. أيمن وأيسر، أمامي وخلفي، ويسمى الرتج الخلفي بالبحيرة المنوية، حيث يضع الرجل بها سائله المنوي أثناء الجماع.
تمر العديد من السيدات ببعض الصعوبات الجنسية فى حياتها, فمن الممكن أن تكون المرأه نشطة جنسياً لكن لعوامل أخري قد تؤثر عليها تتسبب فى خلل الوظائف الجنسية ..
مثل السن عدم وجود شريك آخر ... كما أن للعوامل النفسية دوراً كبيراً فى هذه الاضطرابات ..
وبعض الاضطرابات الجنسية تأتى بعد سن انقطاع الدورة الشهرية لأن إفراز الهرمونات يقل ... وتوصف الاضطرابات الجنسية على أنها مشاكل تحدث بشكل متكرر فى إحدى مراحل الاستجابات الجنسية أو أكثر
للتعرف على أجزائه بالتفصيل
.
.
الأعضاء التناسلية الخارجية:
.
.
1. الشفران الكبيران: هما الجزء الخارجي الذي يحمي كل مكونات الفرج. وعند نضوج الفتاة ينمو عليهما الشعر.
2. الشفران الصغيران: ترتيب هذا الجزء يأتي بعد الشفرين الكبيرين. وهما يغطيان فتحة مجرى البول وفتحة المهبل.
والشفران الصغيران لهما أكثر من وظيفة:
الوظيفة الأولى أنهما يوجهان البول بعيداً عن الجسم. والوظيفة الأخري هي الإشباع الجنسي والوصول إلى قمة المتعة عند المرأة.
3 البظر: يوجد في الجزء الأمامي من الفرج. والبظر هوالأكثر حساسية
في الأعضاء الجنسية للمرأة ؛ ويتكون من نسيج له خاصية الانتصاب مثل القضيب في الذكر
وتغطيه الغلفة. ويصل طول البظر في المرأة الناضجة حوالي 1.5 سم. ويعتبر أهم الأعضاء الجنسية
في المرأة والتي تساعدها للوصول إلى الإشباع الجنسي والممارسة الإيجابية أثناء المعاشرة
الجنسية.
4. فتحة مجرى البول: توجد أمام فتحة الفرج وهي مخرج البول الذي
يتجمع في المثانة البولية.
5. فتحة المهبل: توجد بين الشفرين الصغيرين وهي الفتحة التي تؤدي
إلى المهبل. ولها ثلاث وظائف أساسية: يخرج منها دم الحيض أثناء الدورة الشهرية
ومدخل للقضيب عند اللقاء الجنسي
ويخرج منها الجنين عند الولادة.
6. غشاء البكارة: هو غشاء رقيق على فتحة المهبل. ويسمح بمرور دم
الحيض من خلال ثقب قد يأخذ عدة أشكال:
(فتحة مستديرة - فتحة هلالية - فتحة غربالية )
.
.
الغشاء المطاطي:
.
.
وهو نوع قد لا يتمزق عند اللقاء الجنسي الأول فلا يصاحبه نزول دم * وقد لا
يتمزق هذا النوع حتى نزول رأس أول طفل في الولادة وقد لا يوجد هذا الغشاء خلقياً لدى بعض
الإناث.
7. غدة بارثولين:
غدة صغيرة على جانبي فتحة المهبل. وظيفتها
ترطيب وتنظيف فتحة المهبل باستمرار عن طريق إفرازاتها * كما يزداد الإفراز عند اللقاء الجنسي
لتسهيل دخول القضيب من خلال فتحة المهبل.
الأعضاء التناسلية الداخلية:
1. المهبل: قناة عضلية تبدأ من فتحة المهبل إلى بداية عنق الرحم.
والمهبل جداره الداخلي غشاء مخاطي به تجاعيد كثيرة تسمح بالتمدد أثناء الجماع الجنسي
والولادة. والمهبل هو العضو الذي يدخل فيه القضيب أثناء الجماع الجنسي وهو ممر الجنين أثناء
الولادة. ويفرز الجدار الداخلي للمهبل إفرازات عند الإستثارة الجنسية ؛ وهذه الإفرازات تسهل
عملية الجماع الجنسي. ومدخل المهبل غني بالأعصاب الحساسة وهذه المنطقة من المناطق
الحساسة جنسياً لدى المرأة وتساعدها للوصول للإشباع الجنسي عند الجماع. ويتم قذف
الحيوانات المنوية من العضو الذكري في نهاية المهبل وعند عنق الرحم ثم تسبح الحيوانات المنوية
في المهبل إلى عنق الرحم.
2. عنق الرحم: ويبدأ من نهاية المهبل وحتي نهاية جسم الرحم. يبلغ
طوله في الأنثى الناضجة حوالي 2*5 سم. وأثناء مرور الحيوانات المنوية في عنق الرحم يفرز
الجدار الداخلي إفرازات تساعد على مرورها وتغذيتها. وعنق الرحم لا يحس باللمس* لكن به
أعصاب حساسة للتمدد ؛ أثناء الولادة يتسع عنق الرحم ويتمدد حتى يسمح بمرور الجنين.
3. الرحم:
عضو عضلي أجوف كمثري الشكل ، ويقع في وسط الحوض
بين المثانة البولية من الأمام والمستقيم من الخلف. وحجم الرحم في الأنثى التي لم تحمل من
قبل تقريباً حجم قبضة اليد ، ويميل الجزء الأعلا منه للأمام بزاوية. ويتم زرع البويضة المخصبة في
الجدار الداخلي الغني بالأوعية الدموية لتنموبعد ذلك إلى جنين كامل. والرحم يتكون من عدة
طبقات من العضلات القوية التي تسمح بالتمدد حسب حجم الجنين خلال فترة الحمل * هذه
العضلات هي التي تنقبض بشدة أثناء عملية الولادة لدفع الجنين إلى خارج الرحم مروراً بعنق
الرحم. وتعود هذه العضلات إلى الانكماش بعد الولادة ليعود الرحم إلى حجمه الطبيعي.
4. قناتي فالوب:
وتوجد قناتي فالوب على جانبي الرحم * وتخرج من
الجزء الأعلى للرحم وتمتد على جانبي الرحم حتى المبيض. وتوجد بنهاية كل قناة أهداب
رفيعة*هذه الأهداب تساعد في التقاط البويضة من المبيض إلى داخل قناة فالوب. وتمر البويضة بعد
خروجها من المبيض من خلال قناة فالوب حتى تصل إلى الرحم في حالة إخصابها*أو تتحلل في
خلال 24 ساعة قبل وصولها إلى الرحم إذا لم تخصب.
5. المبيض: كتلة نسيجية بيضاوية الشكل. وحجم المبيض يصل إلى
حجم ليمونة صغيرة. والوظيفة الأولى للمبيض هي إنتاج بويضة ناضجة كل
أربعة أسابيع تقريباً من كل مبيض من الاثنين بالتبادل. في داخل المبيض توجد خلايا البويضات
مرتبة في صورة غير ناضجة وهذه البويضات الغير ناضجة عددها حوالي ثلاثون ألف بويضة وموجودة
كلها داخل المبيض منذ أن كانت الأنثى جنيناً داخل الرحم في عمر 8 شهور من الإخصاب ؛ أي من
قبل ولادة الأنثى بشهر تقريباً وهي تحمل البويضات التي ستنتجها طوال عمرها فيما بعد وبانتظام
كل شهر بويضة واحدة فقط.
عندما تبلغ الأنثى حوالي 12 سنة تبدأ عملية الدورة الشهرية ؛ وتبدأ هذه العملية بإشارات
هرمونية من المخ إلى المبيض وبها يتم إنضاج بويضة واحدة وهي المختارة في هذا الشهر والتي
يمكن أن تخصب وتصير جنيناً ؛ كما تعطي إشارات هرمونية أخرى لجدار الرحم لتجعله أكثر سُمْكَـَاً
وغنياً بالأوعية الدموية استعداداً لاستقبال البويضة المخصبة في حالة تخصيبها.
الهرمونات مركبات كيميائية تـُفـْرَز في الدم عن طريق الأعضاء أو الغدد. وتعمل على تنظيم وظائف
الجسم إما بالإستثارة أو المنع والتعطيل.
والوظيفة الثانية للمبيض إفراز الهرمونات الأنثوية وهي :
.
.
- الإيستروجين: الهرمون المسؤل عن إحداث وبدأ التغيرات
الجسمية المميزة للأنثى عند البلوغ * كما يتحكم في نظام الدورة الشهرية.
- البروجستيرون: وهو هرمون يفرز من جسم أصفر يمثل الكيس
الذي كان يحوي البويضة قبل انطلاقها من المبيض ؛ وهذا الهرمون هو المسؤل عن إعداد الغشاء
المبطن للرحم لاستقبال البويضة.